من أساليب الحوار في القرآن الكريم و السنة النبوية

من أساليب الحوار في القرآن الكريم و السنة النبوية

( القرآن الكريم بين لنا أن الله سبحانه و تعالى حاور خلقه عن طريق الرسل ، و حاور الملائكة ، و إبليس ، مع العلم أنه سبحانه و تعالى له الأمر من قبل و من بعد .)
س : لمذا أحوال الناس تستبعد الحوار في علاقتهم الفردية و الإجتماعية ؟
س : إذا كانت أساليب الحوار في القرآن الكريم منهجا مؤسسا لقيم السلم و التواصل ماذا يجب علينا ؟
ج : مجب توظيفها في تطوير مهارات التواصل .
خطوات الدرس :
استخراج مضامين النصوص :
أ : النص الأول : سورة الكهف الآية 37 : الحوار أساس الإقتناع و لا يجوز إصدار الحكم قبله . ب : النص الثاني : سورة المجادلة الآية 1 : يعتبر الحوار منهج إسلامي في التربية و الدعوة و المنهج الأهم في حل الخلافات و المشاكل الإجتماعية .
س : ما هو مفهوم الحوار ؟
ج : الحوار شكل من أشكال الحديث بين طرفين يتم فيه تداول الكلام .
س : ما هو الفرق بين الحوار و الجدل ؟ ج : يتصف الجدل بأسلوب المنازعة و المعارضة و التعصب للرأي على خلاف الحوار .
س : ما هي ضوابط الحوار ؟ ج : أ : حسن القول : و هو أن يذهب الطرفين المتحاورين بين كلاهما ، لقوله تعالى ” وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزع بينهم ، إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا ” سورة الإسراء الآية 53 .

من أساليب الحوار في القرآن الكريم و السنة النبوية





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق